منوعات

دراسة طبية جديدة تكشف أسباب الإصابة بالدوار وكيفية الوقاية منه

الإصابة بالدوار

هذا الويدجت يتطلب تركيب إضافة Jannah Extinsions، يمكنك تنصيبها من خلال قائمة القالب < تنصيب الإضافات.

كشفت دراسة طبية جديدة أن الأشخاص الذين يتناولون فيتامين (د) والكالسيوم مرتين في اليوم هم أقل عرضة من الإصابة بالدوار والذي عُرّف بـ الحالة المنهكة التي تؤثر على التوازن.

أسباب الإصابة بالدوار وعلاجه

ويُعرف دوار BPPV بأنه اضطراب في الأذن الداخلية، تؤدي فيه التغيرات في موضع الرأس إلى الإحساس بالدوران أو الحركة. ويمكن أن تستمر كل نوبة حتى دقيقة – وقد يصاحبها أيضا غثيان.

أما علاجه فيستخدم الأطباء سلسلة من حركات الرأس على المرضى، للمساعدة في تحريك الجزيئات الموجودة في الأذنين، التي تسبب الإحساس – ولكن الأعراض تتكرر غالبا.

ويقدر الخبراء أن زهاء 86% من الأشخاص الذين يعانون من دوار BPPV، يجدون أنه يؤثر بانتظام على حياتهم اليومية، أو يجبرهم على أخذ أيام مرضية من العمل.

الإصابة بالدوار

دراسة طبية حول الإصابة بالدوار

أجرى طبيب الأعصاب جي سو كيم، من كلية الطب بجامعة سيول الوطنية في كوريا وزملاؤه، دراسة طبّق فيها تجارب على أكثر من 950 مريضاً يعانون من BPPV، والذين سبق علاجهم بنجاح باستخدام تقنية حركة الرأس.

وقسّم الباحثون المشاركين إلى مجموعتين – إحداهما أجروا فيها تدخلا مع تقديم المكملات، والأخرى لتشكيل عنصر تحكم.

وأخذ 445 شخصا في المجموعة الأولى مستويات فيتامين (د) في بداية الدراسة – و348 شخصا بمستويات أقل من 20 نانو غرام لكل مليلتر، بدأوا بـ 400 وحدة دولية من فيتامين (د) و500 ملليغرام من الكالسيوم مرتين يوميا.

وفي المقابل، لم تتم مراقبة مستويات فيتامين (د) لدى 512 شخصا في المجموعة الضابطة، ولم يتلقوا مكملات.

واكتشف الباحثون أن الأفراد، الذين تناولوا المكملات عانوا من نوبات دوار أقل بعد عام واحد في المتوسط، ​​مقارنة بأفراد المجموعة الضابطة.

وأشار الدكتور كيم أنّه: “تشير دراستنا إلى أنه بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من دوار BPPV، فإن تناول مكملات فيتامين (د) والكالسيوم هو طريقة بسيطة منخفضة المخاطر لمنع تكرار الدوار”.

المصدر: ديلي ميل

الإصابة بالدوار

[divider style=”solid” top=”20″ bottom=”20″]

اقـــــرأ المزيد:

9 أعراض لسرطان الأمعاء.. عند الشعور بها راجع الطبيب فوراً

اقـــــرأ المزيد:

فوائد ورق التين لعلاج السكري والقلب وأعراضه الجانبية

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى