مجرمون

أنفقت عليه حتى أصبح غنياً..زوجة تكشف بالصدفة أنه ينام مع غيرها منذ 13 عاماً وتطلب الطلاق

الطلاق

أقامت سيدة في العقد الرابع من عمرها، دعوى طلب الطلاق للضرر بعد 40 عاماً من الزواج، بعدما اكتشفت بالصدفة أنه متزوج عليها من أخرى منذ 13 عام وله طفلين منها.

طلبت الطلاق لزواجه من ثانية

وأكدت السيدة الخمسينية أنها كانت بصحبة ابنتها تقيم دعوى طلاق للضرر، واكتشفت بالصدفة حال زوجها الذي باع العشرة وخدعها طوال هذه السنوات.

وأضافت: ساندته طوال سنوات وأنفقت من مالي الخاص على مشروعه الذي أصبح يدر مئات الآلاف، وعندما طالبته بالـطلاق لزواجه على اتهمني بسوء الخلق وكتب ممتلكاتنا باسم زوجته وجلبها في منزلي وعلى منقولات ملكي للعيش معي.

وأكدت أنها متمسكة بحق الطلاق وكافة حقوقها المادية، ولا زالت القضية منظورة.

وفي السياق، أقامت زوجة دعوى طلاق للضرر، ضد زوجها، بعد زواج 38 عاما، بعد اكتشاف زواجه من غيرها منذ 13 عاما، وإنجابه طفلين، حيث لعبت الصدفة دورها أثناء ذهابها برفقة نجلتها لإقامتها دعوى طلاق.

وقالت :” عشت طوال سنوات برفقة زوجي أنفق عليه من مالي الذى كسبته من عملي بالخارج، شاركته وأسست له مشروع كبير يدر مئات الآلاف، ووقفت بجواره، ولكنه خدعني وذهب ليتزوج على بأخرى دون عملي، وعندما اكتشفت ما فلعه طالبته أموالى فاتهمني بسوء الخلق”.

تفاصيل القصة وسبب طلبها الطلاق

وأشارت الزوجة التي تبلغ من العمر 57 عاما، بدعواها للطلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة:” تخلى عني وباع عشرتنا، واتهمني باطلاً بسوء الخلق.

دون أن يهتم بالسنوات التي وقفت بها بجواره، حتي يسقط حقوقي الشرعية، ورفض تطليقي وتركني معلقة، وواصل إرسال رسائل التهديد والوعيد لأتراجع عن تقديم الدعاوي القضائية ضده”.

وتابعت الزوجة التي وقفت ونجلتها كلا منهم يبحث عن الـطلاق بمحكمة الأسرة:” انتهى بي الحال مطرودة بعد أن شوه سمعتي، لأتعرض للذل على يديه، وأولادي الذى حرمهم من أموالى انتقاما مني على المطالبة بحقوقي.

وعاملني كأنى ارتكبت جريمة، وحاول الاعتداء على، وجاء بزوجته وأولاده ليعشوا على المنقولات خاصتي، وسجل أمواله باسمها ليسقط حقي، ولاحقني بدعوي نشوز”.

وتؤكد:” لاحقني بحكم طاعة ليجبرني على العيش في شقة لا تناسب وضعي الاجتماعي، وتخلف عن الإنفاق علي، وابتزني لقبول خيانته وغشه وكذبه على، ولاحقني بالتضييق على، وحبسي وكأنني في سجن”.

الطلاق

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى