منوعات

بالفيديو|| مصر قبل 95 مليون سنة… أشياء لايمكن أن يتصورها “عقل بشري”

في سابقة هي الأولى من نوعها، قام عالم الحفريات الفقارية بالجامعة الأمريكية في القاهرة، وجامعة المنصورة، هشام سلام، بنشر فيديو تخيلي لشكل الحياة في مصر قبل نحو 95 مليون سنة.

فيديو تخيلي لـمصر قبل 95 مليون سنة

ويُظهر الفيديو الذي لم تتجاوز مدته الـ 30 ثانية، أنواعاً كثيرة من الكائنات المنقرضة، كانت موجودة في مصـر زمن العصر الطباشيري الذي امتد في الفترة بين 65 إلى 135 مليون سنة.

وعلق عالم الحفريات هشام سلام على المقطع الذي نشره على صفحته الرسمية على “فيسبوك”: “دي مصر من حوالي 95 مليون سنة وكل الكائنات اللي حضرتك شايفها تم اكتشافها وتوثيقها في أبحاث علمية تمت على صخور منخفض الواحات البحرية في وسط مصـر”.

مصر قبل 95 مليون سنة... أشياء لايمكن أن يتصورها "عقل بشري"
مصر قبل 95 مليون سنة… أشياء لايمكن أن يتصورها “عقل بشري”

ومن المعروف عن العالم المصري هشام سلام في السنوات الأخيرة اكتسابه شهرةً كبيرة داخل مصر وخارجها، بفضل عدة اكتشافات كانت قد سجلت باسمه وباسم فريق عمله في “سلام لاب” التابع لجامعة المنصورة في دلتا مصـر، من بينها اكتشاف الديناصور المصري “منصوراصورس”، والذي أُثبت بفضله ولأول مرة علمياً عن وجود اتصال بين قارتي أفريقيا وأوروبا.

مصر قبل 95 مليون سنة... أشياء لايمكن أن يتصورها "عقل بشري"
مصـر قبل 95 مليون سنة… أشياء لايمكن أن يتصورها “عقل بشري”

والجدير بالذكر أن هذا الاكتشاف العظيم والرائع كان له صدى كبير على المستوى العالمي، إذ يعد الديناصور المُكتشف حلقة الوصل التي كانت مفقودة في حياة الديناصورات، والتي امتدت لنحو أكثر من 30 مليون سنة في نهاية العصر الطباشيري.

مصر قبل 95 مليون سنة... أشياء لايمكن أن يتصورها "عقل بشري"
مصـر قبل 95 مليون سنة… أشياء لايمكن أن يتصورها “عقل بشري”

كما أن ديناصور “منصوراصورس” هو الأول من نوعه في أفريقيا الذي يوثق هذه الفترة، خاصةً وأن جميع الديناصورات المكتشَفة قبله كانت تنتمي إلى عصر ما قبل السينوماني، وهي مرحلة متأخرة من العصر الطباشيري، تعود إلى أكثر من 95 مليون سنة مضت.


تابع المزيد

بالفيديو|| “ملك الغابة” يجر زرافة ضخمة من رأسها كأنها غزال صغير

مصر: واقعة “مخلة باللآداب العامة” داخل دار لتحفيظ القرآن تثير ضجة كبيرة .. “تحرش” بالفتاة وعرض أمامها “فيديو فاضح”

رؤية حادث مروري في المنام بمختلف التفاسير والحالات

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى