منوعات

بهذه الطريقة تحمي الصين أطفالها وتجعل أطفال العالم أغبياء

بهذه الطريقة تحمي الصين أطفالها وتجعل أطفال العالم أغبياء

كشفت صحيفة “لوفيغارو” (Le Figaro) الفرنسية عن الاختلافات بين النسختين الصينية والدولية لـ منصة  “تيك توك” (TikTok) مما جعلها تثير التساؤل حول وجود نية لتحويل الأطفال إلى أغبياء عن طريق هذه القوة الناعمة.

ويقول تريستان هاريس الموظف السابق المرموق في شركة “غوغل” (Google)،  لبرنامج “60 دقيقة” الأميركي إن “نسخة تيك توك الصيني تعرض لمن أعمارهم أقل من 14 عاما تجارب علمية يمكن القيام بها في المنزل،أو مقاطع فيديو وطنية أو تعليمية، أو جولات في المتحف، يقتصر استخدامه على 40 دقيقة فقط في اليوم  كما أن هذا الإصدار من تيك توك لا يُقدَّم لبقية دول العالم. 

بهذه الطريقة تحمي الصين أطفالها وتجعل أطفال العالم أغبياء
 

بهذه الطريقة تحمي الصين أطفالها وتجعل أطفال العالم أغبياء

وأكد هاريس -الذي ترك غوغل عام 2015 من الآثار الخطيرة للتقنيات الجديدة على انتباهنا إذ حذر أوائل عام 2010 – أن “دراسات سعت لاكتشاف المهنة التي تلهم الشباب في مستقبلهم في الصين والولايات المتحدة ، فكان الجواب في الولايات المتحدة (شخصية مؤثرة على وسائل التواصل)،

بينما كانت الإجابة في الصين (رائد فضاء)”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى